كاشفةً عن أنها بصدد التجهيز لبعض الأعمال حالياً، بررت الفنانة السورية رويدا عطية غيابها عن الساحة بصعوبة إختيار عمل يحمل قيمة فنية، خصوصاً أن كل عمل تترك من خلاله بصمة عند الناس يحمّلها مزيداً من المسؤولية، ولذا فإنها تحرص على إختيار الأفضل دائماً لأجل الناس الذين يحبونها.
وعما إذا كانت تفضل أسماء معيّنة سواء من الشعراء أو الملحّنين، قالت عطية لجريدة الراي الكويتية: "لا مشكلة لديّ مع الاسم، فأنا ضدّ الأسماء والألقاب، إذ من الممكن أن يكون الشخص جديداً في الوسط الفني ويقدّم في المقابل عملاً رائعاً، فأغنية (First dance) كانت لشخص جديد وكانت عمله الأول، وأنا أحببت أن أظهر بروح جديدة حينها، وهذا ما أسعى إليه أساساً، وهو أن يسمع الناس صوتي مع كتاب وملحنين جدد".