مجموعة أحداث متفرّقة تشهدها الحلقة العشرون من مسلسل "سقوط حر"، وتبدأ مع انطلاق الرحلة السياحية التي تنظمها المصحة للنزلاء والذين يتمّ نقلهم بواسطة باص سياحي إلى الفيوم وذلك تحت إشراف د.
(وليد)، أي الممثل محمد فراج، الذي يتوجه لـ(ملك)، تؤدي دورها الممثلة نيللي كريم، بعدد من الأسئلة من أبرزها سبب توقف (سليم)، أي الممثل أحمد وفيق، عن زيارتها.
ينهمك النزلاء بلعب كرة القدم، أما (ملك) فتبدو مهتمة بحالة (شادي) زميلها، قبل أن يتنبّه الجميع إلى اختفاء (رؤى)، أي الممثلة علياء عساف، وحبيبها (حسام)، أي الممثل أحمد جمال سعيد، واللذين يتبيّن أنهما هربا وتوجّها للاختباء في منزل شقيقته. وانطلاقاً مما حصل، تتوجّه د.(عايدة)، أي الممثلة وفاء صادق، إلى اتهام د. (وليد) بالإهمال، في حين يسعى الأخير جاهداً للبحث عنهما.
تتقدّم (رجاء)، والدة (رؤى)، بشكوى رسمية ضد (حسام) تتهمه فيها بخطف ابنتها وكذلك جميع الأطباء في المصحة بتهمة التواطؤ. د. (وليد) يتلقّى اتصالاً من (حسام) يخبره خلاله بترجع حالة (رؤى) النفسية نتيجة عدم تناولها الأدوية فيؤمنها له وينصحه بعقد قرانه عليها لئلا يتمّ سجنه بتهمة الاختطاف.
يقوم (سليم) ود. (سهام)، أي الممثلة صفاء الطوخي، باصطحاب (آدم)، أي أحمد داش، لزيارة والدته التي تتأنق بفستان صممته لها والدتها خصيصاً. وتصارح د. (سهام) ابنتها بأمور كثيرة أهمها أنها تتعالج لدى طبيب نفسي، وأن ثمة من يود الارتباط بها وهنا تتغيّر حالة (ملك) النفسية وتتهم والدتها بأنها تريد تحويلها إلى مجنونة.