بعد تلقّيه العزاء بوفاة والده، يقوم (سليم)، أي الممثل أحمد وفيق، بزيارة د.
(سهام)، أي الممثلة صفاء الطوخي، فتسأله عن سبب عدم تبليغه عائلته بعد عن مقتل زوجته، وذلك في بداية الحلقة التاسعة عشر من مسلسل "سقوط حر".
تقرّر (رجاء) نقل ابنتها (رؤى)، أي الممثلة علياء عساف، إلى المنزل على مسؤوليتها لتوفّر عامل الانتحار لديها كما تبلّغها د.(عايدة)، أي الممثلة وفاء صادق، التي تطلب منها إعادة التفكير في الموضوع حرصاً على صحتها.
تكشف النزيلة الجديدة (نادية) عن قصتها لـ د.(عايدة) وهي أنها تعرّضت للاغتصاب في القطار من قبل ثلاثة رجال بدون أن يلتفت أحداً إليها بسبب الزحمة الناجمة عن خلاف بين الركاب. أما د. (سهام) فتخبر (رضوى)، أي الممثلة فريال يوسف، عن وفاة والد (سليم) فتكشف لها الأخيرة عن خلافها معه وتعترف بإعجابها به في مرحلة ما كما تروي لها قصة حياتها.
تصل (هنا)، وهي نزيلة جديدة، إلى المصحة وتعاني من اكتئاب شديد وحاولت الانتحار لأنها تود إجراء عملية جراحية للتحوّل إلى رجل لكن الأمر يبدو صعباً. يتباحث د. (وليد)، أي الممثل محمد فراج، مع د. (عايدة) في قضية (هنا) ويقرّران معالجتها من الاكتئاب أولاً. وفي ختام الحلقة، تقرّر المصحة إجراء رحلة سياحية للنزلاء ويتمّ نقلهم بواسطة باص سياحي وتحت وصاية د. (وليد).