مع انطلاق أحداث الحلقة الثالثة عشر من مسلسل خاتون، يرضخ "الزعيم" أبو العز، أي الممثل سلوم حداد، لطلب "الزيبق"، أي الممثل معتصم النهار، باصطحاب (سعيد) إبن شقيقه ليمكث مع والده إلى حين شفائه، في حين يبدو "عكاش"، يؤدي دوره الممثل باسم ياخور، غاضباً بسبب غياب شقيقه.
"زمرد"، أي الممثلة كاريس بشار، ترفض الانصياع بداية لطلب والدها خوفاً من فقدان طفلها نهائياً لكنها ترضخ في النهاية وتضع اللوم على شقيقتها "خاتون"، أي الممثلة كندا حنا. ويسلّم الزعيم الطفل لعمه لكنه يوصيه بالحفاظ عليه وإعادته إلى والدته كما تعهّد أمامه.
تطلب "زمرد" من شقيقتها إبلاغ والدها بقصتها مع "كريم"، ويؤدي دوره الممثل يوسف الخال، لتجنّب تحكم "نعمت"، أي الممثلة سلافة معمار، بها.
تحدث مشادة بين "هارون" و"أبي قاسم" بسبب مطالبة الأول بثمن الحصان، فيجمعهما "الزعيم" ويخبرهما بأن الحصان لـ"الزيبق" وليس له. وتتفاجأ "أم جبري"، أي الممثلة شكران مرتجى، بزيارة من "أم تحسين" و"نعمت" واللتين تقومان بطلب يد "خديجة"، أي الممثلة جيانا عنيد، لـ "تحسين"، في حين يقوم "أبو فهد"، أي الممثل زهير رمضان، بطلب يد "خاتون" بنه "فهد".
بواسطة الممرضة، تتسلّم "خاتون" رسالة غرام من "كريم" لكن شقيقتها "زمرد" تمزقها وتهددها بإبلاغ والدها إذا ما استمرّت باستلام الرسائل منه، إلا أنها تعيد لصقها وقراءتها والاحتفاظ بها. "خاتون" لا تلبث أن تبلّغ والدها عدم رغبتها بالزواج من "فهد"، لكن شقيقته تقنعها بضرورة الموافقة لأسباب عدة فترضخ للأمر رغماً عنها.