تحدّثت الفنانة المغربية ليلى غفران عن طلاقها الأخير، فقالت: "لا أنكر أنني لم أكن في أفضل أحوالي في الفترة الماضية، ولكن الأهم أنني أقوم حالياً بعمل أكثر شيء أحبه في العالم، ومشغولة بفني، وأستعد للعودة إلى جمهوري بما يسعده.. وأتمنى أن أنجح في الوصول إلى الناس بالطرب الذي يحبونه مني".
وأشارت غفران خلال مقابلة مع جريدة الراي الكويتية، الى أنه "أنا فنانة ولا أجيد لغة الفلوس، ولا أحب المادة، فالفن هو كل متعتي، وأكثر شيء أجيده وأفهم فيه جيداً، لهذا تعبت جداً من خطوة الإنتاج، ولم أكن سعيدة بها، ولكنني وقتها كنتُ مضطرة، لأنني أكره الأحتكار، وأرى أنه يكون متعارضاً مع الإبداع إذا كانت الجهة غير واعية وغير محترفة".