أكدت العديد الدراسات التي قام بها الباحثون، أن مرض السرطان سببه الحظ السيئ، فيما ذكرت دراسات أخرى أن هذا المرض الخبيث، هو نتيجة لأجواء بيئية، ونمط الحياة غير الصحي الذي يفرض على الكثير من الأشخاص.
فيما أثبتت آخر الدراسات التي قام بها علماء جامعة "ستوني بروك"، في نيويورك الأميركية، أن حوالى 30 % من الأشخاص الذين يعانون من الحظ السيئ، أو خلل في جسم الإنسان يصابون بالسرطان.
وأشارت الدراسة، إلى أن العوامل الخارجية سبباً حقيقياً للسرطان، حيث أن 70 % من الأشخاص المصابين بهذا المرض يعانوا من المرض لأسباب خارجية.