قام مواطنون نرويجيون بإطلاق حملة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي يدعون فيها لتقليص حدود النرويج بنحو 200 متر، والهدف من ذلك هو تقديم جبل هالتي النرويجي للجارة فنلندا.
الحملة جاءت بمناسبة الذكرى الـ100 لإستقلال فنلندا عن روسيا، والتي ستحل عام 2017.
ورحب عدد كبير من المواطنين من البلدين بالفكرة، كما ولاقت دعم مدير هيئة الخرائط في النرويج، آنا كاثرين فروستروب.