أدى إستخدام الهواتف المحمولة بشكل كبير من قِبل الأميركيين إلى دخول كشك الهاتف إلى السجل الوطني للأماكن التاريخية في أميركا.
كشك الهاتف المصنوع من المعدن والزجاج أصبح رمزا لحقبة مضت ولن تعود، ولم يتبقَ سوى القليل منها في أميركا وتحديدا في ولاية أركانساس.