خيم الغموض على مدرسة "آوتوود أكاديمي" في مدينة ريبون البريطانية خلال مراسم إحياء ذكرى الهدنة في الحرب العالمية الأولى بعد توالي حالات الإغماء فيها لتصل إلى حوالى 40 طفلا مما أثار ريبة هيئات الإنقاذ والشرطة وسط شبهات بوجود ترابط بين هذه الحالات.
وقال المسؤول في هيئة الإطفاء ديف وينسبير في محاولته تفسير الحادثة إن "بعض الأطفال تعرضوا للإغماء بداية ويبدو أن تفاعلا تسلسليا حصل بعد ذلك" خصوصا في ظل عدم رصد "أي مادة خطيرة أو عنصر مثير للقلق" في المدرسة. وأضاف "الأطفال أحسوا بالقلق وبدأوا يشعرون بالإعياء وتصاعدت الأمور".
وأعقب هذه الحادثة انتشار كبير لعناصر الإغاثة والإطفاء والشرطة.