اكتشف جراء أعمال التنقيب الأثري تحت الماء 250 قطعة أثرية في مدينتي هيراكليون وكانوبس في خليج أبوقير خلال 10 أعوام مضت.

وعلى اثر ذلك يقيم معهد العالم العربي في باريس-فرنسا معرضا للآثار المصرية الغارقة تحت شعار "أسرار مصر الغارقة".

وتم اختيار مجموعة من القطع الأثرية من عدة متاحف مصرية لتعرض أيضا، منها من المتحف المصري، ومتحف آثار مكتبة الإسكندرية، ومتحف الإسكندرية القومي والمتحف اليوناني الروماني.

ويبدأ المعرض في باريس، لينتقل إلى زيوريخ-سويسرا، وصولا إلى العاصمة البريطانية لندن ليعود إلى مصر، وذلك على عامين.