لاحظ نزيل في أحد الفنادق بالولايات المتحدة الأميركية أن صنبور بالحمام لا يقوم بالعمل إذا كانت الأيدي لشخص أسود بينما يعمل بصورة طبيعية إذا كان الشخص أبيض.

لم يتوقف النزيل عند حد التجربة والاتهام من مرة واحدة، وردا على من قال أنه قد يكون عطلا فنيا بالصنبور ولا يتعلق بالاضطهاد والعنصرية، عاد النزيل وكرر التجربة بمساعدة فتاة بيضاء، فكانت نفسها في يوم آخر.

لليوم الثالث يكرر النزيل نفس التجربة، ويعطيه الصنبور العنصري نفس النتيجة فلا يخرج بالصابون على يديه، ويفعلها مع صديقته البيضاء فى كل مرة.