مرّ وقت طويل منذ أن رأى جماهير النجمة مايلي سايرس ترتدي ملابس طبيعية حيث أن معظم الصور التي كانت تظهر فيها النجمة في الفترة الأخيرة إما بملابس فاضحة وإما شبه عارية.
انتحلت مايلي شخصية مراسلة أسترالية وتجولت في الشوارع لتكتشف ماذا يقول عنها الناس وكيف ينظرون إليها.
بشعر مستعار ونظارات وزي رسمي عتيق تنكّرت النجمة البالغة من العمر 22 سنة مدعية بأنها مراسلة أسترالية تدعى "جانيت"، تجولت في الشوارع لبدء "رحلة استكشاف" رأي الناس بشخصية مايلي سايرس.
وكانت معظم الإجابات صادمة ومروعة لمايلي ولجزء من جمهورها، وطبيعية ومتوقعة للجزء الآخر، حيث أن معظم الإجابات كانت سلبية وهجومية.
البعض أجاب أنهم لا يحبون مايلي ولا حتى عائلتها، والبعض قال إنهم لا يحبون ما أصبحت عليه ويفضلون نجمات أخريات.
وقالت إمرأة عندما سألتها جانيت (مايلي) عن السبب: "أظن أن مايلي فقدت صوابها عندما دخلت العالم الهوليوودي المجنون". (ترجمة الفن)