قالت وزارة الدفاع الأميركية إن رفات أفراد مجهولين في الجيش الأميركي، قتلوا في غرق السفينة "يو.
اس.اس أوكلاهوما"، أثناء الهجوم الذي شنته اليابان أثناء الحرب العالمية الثانية على ميناء بيرل هاربور، أُخرجت من مقبرة، في محاولة للتعرف على هوياتهم
وتعود الرفات لجنود قتلوا ضمن 388 فردا في الجيش الأميركي راحوا ضحية الهجوم ودفنوا كأفراد مجهولي الهوية.
ونقلت 5 توابيت ملفوفة بالعلم الأميركي، تضم رفات بحارة وجنود مشاة بحرية قتلوا في الهجوم الذي وقع في السابع من ديسمبر 1941 من مقبرة إلى مختبر، الاثنين، حيث سيجرى تحليلها باستخدام وسائل تشريح حديثة، بينها اختبار الحامض النووي الوراثي.
ويهدف مسعى وزارة الدفاع الأميركي الجديد إلى إخراج 61 تابوتا من 45 مقبرة.