إتهم لاعب كرة القدم السابق دييغو مارادونا، زوجته بسرقة 6 ملايين دولار منه.
ويواجه مارادونا زوجته يوم الثلاثاء المقبل في المحكمة، بعد أن طلب من محاميه بالشروع في جلسات إستماع، بعد أن عَلِم بإختفاء قسم من ماله من أحد حساباته المصرفية.
فمنذ بدء إجراءات الطلاق بين مارادونا وزوجته في 2003، حصلت الأخيرة على إدارة رأس مال زوجها السابق، للسماح لها بالحفاظ على ميراث ابنتيها.
وأخذت إبنته دالما موقفاً مع والدتها، حيث صرحت لإذاعة أونس دييس: "أنا أول من يقول أإنّ والدتي أصدق إنسان في العالم.." وأضافت: "والدي يتلقى نصائح سيئة وليس محاطاً بأناس جيّدين".