تعرض الممثل الأميركي جوني ديب لانتقادات بسبب السماح لابنته "لي لي روز"، التي تبلغ من العمر 16 عاما، بالظهور في إعلان عن منتج جديد لدار "شانيل" الشهيرة " بهذا الشكل المغري، بحسب الانتقادات.
وقد وجّه بعض الخبراء في علم نفس الطفل انتقادات لجوني ديب بسبب السماح لابنته بالمشاركة في عالم الإعلانات في هذه السن المبكرة، رغم أنه من المعروف أن هذه الأجواء تضع ضغوطا حتى على البالغين.
وقد اختارت شانيل ابنة ديب مكان النجمة الفرنسية فانيسا بارادي سفيرة الدار منذ مطلع التسعينات لتكون الوجه، الذي سيعرض المنتج الأخير لشانيل وهي النظارات اللؤلؤية.
وأشاد مصمم شانيل الشهير كارل لاغرفيلد بموهبة لي لي روز ديب، التي ستكون الوجه الذي سيعرض المنتج الجديد لدار شانيل في عالم مفعم بالجمال والأنوثة.