قال الفنان السوري ناصيف زيتون "تاريخ ميلادي يعني لي الكثير، لأنني فيه أبصرت النور، كما أنني لا أنسى العام 2010 بما حمله لي من نجاح، حيث نلت لقب (ستار أكاديمي)، الذي فتح لي مجالاً لدخول عالم الفن، الذي أحببته وتخصصت فيه، أما الذكرى السعيدة وأجمل تاريخ احتفظ به هو 3 اذار/مارس 2010، يوم التقيت العملاق الراحل وديع الصافي، الذي أسر كل مشاعري بتواضعه ومحبته الأبوية وطيبته، هو مثالي الأعلى وأرجو أن أحقق جزءاً من مسيرته".
وأشار زيتون خلال مقابلة مع جريدة السياسة الكويتية، الى أن "سنة 2011 برمتها حملت ذكرى قبيحة، لأنها كانت سنة الركود الفني والضياع بعد إنتهاء البرنامج، فشعرت أنني تلقيت صفعة لأننا إذا لم نقدم أي عمل فني تزول شهرة البرنامج".