أطلق الشاعر خليفة محمد جوعان الخييلي باكورة أعماله الشعرية المغناة تحمل عنوان "ضيّة العيد" بصوت فنان الإمارات الأول ميحد حمد، من ألحان الملحن الاماراتي علي كانو والذي قام بتنفيذ الأغنية في أحد الاستديوهات في دبي بإشراف عام للمخرج الإماراتي جاسم الجسمي.
هذا ويهنيء الشاعر الخييلي القيادة الرشيدة وشعب دولة الامارات وسائر بلاد المسلمين بعيد الفطر المبارك أعاده الله عليهم باليمن والبركات ويقدم أغنية "ضيّة العيد" عيدية لمحبي الشعر ومتذوقيه، متمنيا أن تحوز العيدية على القبول، والتي يقول فيها:
يا زين قلبي على حيادك
لازلت بالطيب والنه
أنا أشكر الشوق لي عادك
وميلت غصنك على فنه
يا قايد الريم ف بلادك
قلبي بكم محسن (ن) ظنه
القلب لي دونهم صادك
ما يرخصك وانت شارنه
تتباشر بضية أعيادك
ومخضب اكفوفك بحنه
تفرح بك اقلوب عوادك
وانا ارفع الصوت بالونه
مشفج على يوم ميعادك
ان جان ما هوب ناسنه
يا هلال لي ياك نشادك
قل له ترى الشوق بارنه
يالشهم لي عربة اجدادك
انت عن الخافق ومنه
ويعتبر هذا التعاون الأول بين الفنان الإماراتي ميحد حمد والشاعر خليفة محمد الخييلي، الذي إختار البدء من القمة رغم صغر سنه الذي لم يتعدى السبعة عشرة عاماً، إلا أن عهده بالشعر ليس جديداً إنما عهد قوي مرتبط بالقلب والعقل، حيث
بدأ بـ محاولات بسيطة لكتابة الشعر في العاشرة من عمره و ينتمي الخييلي إلى عائلة تنظم الشعر وتتوارثه وتصقله كلا ًمنهم بطريقته وأسلوبه الخاص.
ولد خليفة الخييلي في عام 2000 م ونشأ في كنف جده الشاعر "سعيد بن هلال الظاهري" ،وتأثر خليفه بـ شعر جده رحمه الله وأيضا بشعر والدته ويحفظ شعرها ويردده، مما كان له بالغ الأثر في إثراء قريحته الشعرية ورسم شخصية شعرية مستقلة تحمل بصمته التي تشربت حب الشعر منذ نعومة أظافره.
واهتم الخييلي بصقل موهبته الشعرية وشب على أشعار الشيخ حمدان بن محمد بن راشد المكتوم، ولفزاع مكانة خاصة ورفيعة عند الشاعر الخييلي وله الفضل الكبير بعد الله في تطور موهبته، إذ حذا حذو شيخ الشباب (فزاع ) بالمفردة الراقيه المهذبة البعيدة عن الإسفاف والمتمثلة بحب الوطن والقيادة والغزل العفيف.
جاءت قصيدة (ضيّة العيد) التي كتبها الخييلي منذ عام مع مجموعة من القصائد التي تم اختيارها من قبل والديه وقبل والمشرف العام على أعماله المخرج جاسم الجسمي، ليتغنى بها فنان الإمارات ميحد حمد، قامة فنية لا تختار إلا الأفضل شعرا ومعنى.
القلب لي دونهم صادك
ما يرخصك وانت شارنه
تتباشر بضية أعيادك
ومخضب اكفوفك بحنه
تفرح بك اقلوب عوادك
وانا ارفع الصوت بالونه
مشفج على يوم ميعادك
ان جان ما هوب ناسنه
يا هلال لي ياك نشادك
قل له ترى الشوق بارنه
يالشهم لي عربة اجدادك
انت عن الخافق ومنه
ويعتبر هذا التعاون الأول بين الفنان الإماراتي ميحد حمد والشاعر خليفة محمد الخييلي، الذي إختار البدء من القمة رغم صغر سنه الذي لم يتعدى السبعة عشرة عاماً، إلا أن عهده بالشعر ليس جديداً إنما عهد قوي مرتبط بالقلب والعقل، حيث
بدأ بـ محاولات بسيطة لكتابة الشعر في العاشرة من عمره و ينتمي الخييلي إلى عائلة تنظم الشعر وتتوارثه وتصقله كلا ًمنهم بطريقته وأسلوبه الخاص.
ولد خليفة الخييلي في عام 2000 م ونشأ في كنف جده الشاعر "سعيد بن هلال الظاهري" ،وتأثر خليفه بـ شعر جده رحمه الله وأيضا بشعر والدته ويحفظ شعرها ويردده، مما كان له بالغ الأثر في إثراء قريحته الشعرية ورسم شخصية شعرية مستقلة تحمل بصمته التي تشربت حب الشعر منذ نعومة أظافره.
واهتم الخييلي بصقل موهبته الشعرية وشب على أشعار الشيخ حمدان بن محمد بن راشد المكتوم، ولفزاع مكانة خاصة ورفيعة عند الشاعر الخييلي وله الفضل الكبير بعد الله في تطور موهبته، إذ حذا حذو شيخ الشباب (فزاع) بالمفردة الراقيه المهذبة البعيدة عن الإسفاف والمتمثلة بحب الوطن والقيادة والغزل العفيف.
جاءت قصيدة (ضيّة العيد) التي كتبها الخييلي منذ عام مع مجموعة من القصائد التي تم اختيارها من قبل والديه وقبل والمشرف العام على أعماله المخرج جاسم الجسمي، ليتغنى بها فنان الإمارات ميحد حمد، قامة فنية لا تختار إلا الأفضل شعرا ومعنى.