تحولت جثث ضحايا ثوران بركان "فيزوف" إلى مستحاثات متحجرة بعد أن غطت أجسادهم الحمم البركانية، خلال ثورة البركان عام 79 قبل الميلاد.
ويقوم العاملون بفحص وترميم هذه المتحجرات البشرية، وهذا الفحص يجري في مختبر بأحد المواقع الأثرية في مومبي، بإيطاليا، حيث يتم استخدام المناظير وأجهزة المسح بالأشعة.