بهدف إدخاله موسوعة غينس للأرقام القياسية كـ "أكبر علم في العالم"، مدّ التونسيون علماً لبلادهم تبلغ مساحته 104 آلاف و544 متراً مربعاً وبلغ وزنه 12.6 طناً ، وإستلزمت حياكته 80 ألف متراً من القماش ، وذلك ضمن حدث وطني لتشجيع السياحة في البلد.
وأقيم حفل العلم الضخم بجنوب تونس في منطقة عنق الجمل وتخلله تقديم التحية للعلم على وقع النشيد الوطني .
وقالت راية بن قيزة وهي إحدى المشاركات بتنظيم الحدث :"صاحب فكرة صنع العلم صناعي في قطاع النسيج راودته هذه الفكرة عندما شاهد عام 2012 أحد الناشطين السلفيين وهو ينزل العلم التونسي من أعلى سطح كلية الآداب في منوبة قرب العاصمة تونس ، فأصيب الصناعي بصدمة وقرر إطلاق هذه المبادرة".