رجل اردني يتحدى الكهرباء بجسده، وقد تحول التحدي في نهاية المطاف إلى صداقة.
الأردني فهيم النوايسة، يتحمل الصعقات الكهربائية، ويقوم بإصلاح الأجهزة من دون فصل التيار، بل تعدى ذلك ليصل الأمر إلى تمرير التيار من خلال جسده فيضيء المصباح الكهربائي بنبضات قلبه.
30 عاماً في مجال التمديدات الكهربائية كانت كافية، لجعل جسم النوايسة موصلاً جيداً للكهرباء من دون أن يصاب بأذى.