أشار الفنان روني كسار إلى أن اسمه أصبح أكثر رواجاً في حفلات أوروبا وأميركا :"لأن من يزرع بشكل صحيح يحصد الأصح".
وقال :"أنا تعبت وقدمت الفن الجيد وكنت حريصاً على ثقة الناس بموهبتي وصوتي فلم أعش أوهام الغرور وركزت على الفن ولا شك أن شركة AMF لها الدور البارز في توسيع انتشاري والصديق الأخ زاك فواز يفعل ما بوسعه لترجمة لأيمانه بصوتي وطاقتي".
ولدى سؤاله عن قوله إنه جزء كبيرا من مدرسة التراث البعلبكي ، رد كسار :" وما زلت مصراً على كلامي قلت الحقيقة، ولا أدري لماذا الحق يزعج البعض، أنا من ضلوع بعلبك والناس تعلم من هو روني كسار".
كلام كسار جاء في مقابلة مع الزميل سليمان أصفهاني لمجلة نادين.