انتحر رجل فرنسي حاملاً بيديه ابنته البالغة من العمر عامين، من شقته الموجودة في الطابق الـ21 من المبنى الذي يقطن فيه في باريس.


وبحسب وسائل الإعلام، فإن الرجل الذي لم يتم ذكر اسمه، والذي يبلغ من العمر 28 عاماً، ترك رسالة داخل الشقة التي يقطن فيها مع زوجته مفسراً التصرف الذي سيقدم عليه، ومستحضراً انفصالاً مؤلماً عن زوجته.

يُذكر أن هذه القصة ليست الأولى من نوعها، فقد قامت امرأة، في شهر أيلول الماضي برمي نفسها من الطابق الخامس حاملةً ابنها ابن الأربعة أعوام.

وماتت فور وصول سيارات الإسعاف، في حين توفي طفلها في اليوم التالي للحادث متأثراً بجراحه.