قرر المشترك اللبناني علي شداد ان يخيف اصدقاءه في الاكاديمة. فراح علي حيث ينام الطلاب، وارتمى على الارض مدعياً انه فقد الوعي.

فخرجت غادة لتراه بهذه الحالة وهرعت تنادي زملائها الذين ارتعبوا في بادئ الامر. الا انهم تنبهوا فيما بعد وهم يحاولون ايقاظه الى انه يضحك، فاكتشفوا انه مقلب آخر من المقالب التي يوقعهم ضحيتها علي يوميا.