تحدث الفنان جوزيف عطية عن الأشياء التي اكتسبها من رحلته الفنية التي لم تتعدّ العشر سنوات، وقال :" لقد تعلّمت أن أهتم بعملي وأن لا أتدخّل في شؤون الآخرين، وأن أرضي مستمع أغاني جوزيف عطيّة".
وعن الهواجس التي تراوده في مجال عمله قال لصحيفة "الشرق الاوسط": "لا هواجس معينة لدي غير تقديم عملي من أعماق قلبي، فأنا بعيد كلّ البعد عما يدور على الساحة من محاربات ومصالح شخصية، فهدفي أن أكتسب الخبرة والاحتراف ليس أكثر، فلا أحد، في النهاية، يمكنه أن يحلّ مكان أحد آخر".
وعما إذا كان يعد نفسه آخر العنقود بالنسبة لبرامج المواهب الفنية، قال:" لا يمكنني أن أتحدث عن هذا الموضوع فتقييم موهبتي تعود إلى الناس، ولكني لا أعتقد أنني أغلقت الباب خلفي لأنه ما زالت هناك مواهب فنيّة جديدة لامعة تظهر هنا وهناك".