في الحلقة السابعة عشر من مسلسل "كلام على ورق" للنجمة اللبنانية هيفا وهبي نرى نقاشا يدور بين الرباعي ناصر، دودي، فرج ومجدي بعد ان قرر ناصر مواجة الزهار وقتله.
فرج يذهب الى منزل كارن ويطلب منها الزواج لكنها تواجهه بالرفض.
اما حبيبة فتذهب الى منزل حمزة الجديد حيث يسلمها الرواية التي كتبها والتي كانت تنقص النهاية وتعلن له ان حملها من مجدي كان حملاً كاذباً.
ويتابع المحقق تحقيقه مع حبيبة بيطار حيث تخبره بعلاقتها مع مجدي وانها طلبت الطلاق منه ويعدها انه سيفعل بعد فترة وفي الوقت المناسب.
اما ليلى فتذهب الى سيد وتخبره انها حامل وتطلب منه المساعدة وتعترف له بحبها لمروان لكنه يواجهها بأن عليها الذهاب الى مروان وليس له.
أما صافي فتذهب الى كارن وتعرض عليها ان تجلب لها مسدس حبيبة، وتطلب من سيد ان يقتل به ليلى كي تقع التهمة على حبيبة.
كما ونرى ليلى في المستشفى تحاول اجهاد الطفل بعد ان ارسلت رسالة نصية لمروان لتعلمه بالامر.
اما جمانة فنراها ايضا قيد التحقيق حيث يطلب منها المحقق ان تخبره عن نهاية القصة التي كتبها حمزة قصير.
ونرى سيد مع ليلى حيث يعترف لها بانه طلب منه قتلها ويعطيها مسدس حبيبة لكي تحمي به نفسها.
ناصر يقرر ان يذهب ويواجه الزهّار لوحده وينهي المسألة بعد ان كانوا قد قتلوا له والده، لكن فرج يذهب معه خوفا عليه.
ناصر والزهار يتواجهان ويطالب ناصر بتسوية فتكون شروط الزهار ان يعيد الطيار ما اخذه من مال والده الضعف وان يخرجوا من لبنان بالاضافة الى رقبة فرج.