إستحق الرئيس الأسبق للولايات المتحدة بيل كلينتون، التقدير والإحترام، لما قام به من مبادرات إنسانية. بعد نهاية ولايته الرئاسية، أنشأ مؤسسة قدمت طيلة 22 عاماً الأدوية لمرض السيدا إلى 120 بلداً.

وبعد خضوعه لعملية جراحية في القلب، وفي عمر الـ 78 عاماً، لم يمتنع عن السفر إلى كافة أنحاء العالم، وأنهى منذ أشهر رحلته التاسعة عشرة لتقديم المساعدات إلى أفريقيا.

قدّم المعاش التقاعدي الرئاسي، للأبحاث التي تجرى للتغيير المناخي، وحظي كلينتون بإحترام الجميع، حين وقّع قانون الإتصالات، الذي مهّد للوصول إلى شبكة الألياف الضوئية.