يتهم بعض المراقبين الملكيين الأمير هاري وميغان ماركل بتعمد جذب الأضواء إليهما كلما تصدر الملك تشارلز أو الأمير ويليام عناوين الأخبار. على سبيل المثال، تزامنت زيارة الملك تشارلز التاريخية إلى كندا مع زيارة مفاجئة لهاري إلى الصين. كما ظهر هاري في محكمة لندن خلال زيارة رسمية لوالده إلى إيطاليا، ما اعتبره البعض محاولة "لتشتيت" الانتباه.
من جهتها، أثارت ميغان الجدل بمقابلة عاطفية نُشرت عشية الذكرى الرابعة عشرة لزواج ويليام وكيت، وتحدثت عن ابنها آرتشي بعد وقت قصير من نشر صورة لابن ويليام، الأمير لويس، بمناسبة عيد ميلاده.
كما اتُهمت ميغان بتقليد ملابس أبناء كيت في صفحتها التجارية على إنستغرام. ورغم هذه المحاولات، يرى البعض أن الجمهور بدأ يلاحظ هذا السلوك ويصفه بأنه محاولة واضحة لجذب الاهتمام.