إصطحب الأمير ويليام إبنه الأمير جورج الى فرنسا لحضور مباراة كرة قدم لنادي أستون فيلا الذي يشجعه وصادف أن الأمير جورج قد بدأ عطلة الفصح المدرسية وبقيت الأميرة شارلوت والأمير لويس في ويندسور مع والدتهما الأميرة كايت ميدلتون.

وقد تمكن الأمير ويليام من التأثير على إبنه وإقناعه بتشجيع الفريق الذي يفضله.

وإنتشرت صور حماسية للأمير ويليام مع إبنه وظهرت ردود فعلهم على مجريات مباراة ربع نهائي دوري أبطال أوروبا ضد باريس سان جيرمان وتراوحت بين التأثر والفرح والحماس والترقب والتصفيق الحار.