في كتابها المرتقب "أنا ماريا"، تسرد الصحفية الأميركية ماريا شريفير، تفاصيل انهيار حياتها، بعد اكتشافها خيانة زوجها السابق النجم أرنولد شوارزنيغر، وإنجابه طفلًا من مدبرة منزلهما، رغم زواج شريفير وشوارزنيغر الذي دام 25 عاماً.

اعترف شوارزنيغر بالخيانة، بعد مغادرته منصب حاكم كاليفورنيا، ما شكل صدمة كبرى لماريا التي قالت: "كنت الوحيدة التي لم ترَ الحقيقة".

ماريا ابتعدت عن الأضواء، ولجأت إلى العلاج النفسي، وعاشت في دير، ثم استعادت توازنها عبر الكتابة، وشاركت قصائدها بتشجيع من الإعلامية أوبرا وينفري.

الكتاب سيطرح في شهر نيسان/أبريل، ويُعد شهادة مؤثرة عن الألم، الشفاء، واكتشاف الذات.