بدات الشائعات تطال مرحلة ما بعد طلاق ميغان ماركل والأمير هاري بعد ست سنوات من زواجهما وإنفصاله عن عائلته الملكية وإستقرارهما في الولايات المتحدة الأميركية. وشكل الأمر صدمة للمقربين منهم بعد تسرب أخبار مفادها أن الأمير هاري وميغان أدركا أن حياتهما ستكون أفضل إذا إنفصلا. وكشفت ميغان بكل صراحة أنها في حال الطلاق تصر على الإحتفاظ بلقبها الملكي والحصول على مبلغ مادي وحصة من الأملاك.

وطلبت ميغان ماركل من محاميها الخاص إيجاد تسوية مشابهة للتي حصلت بين الأمير أندرو ودوقة يورك سارة فيرغسون عام 1996.

وكشف موظفون عملوا في السابق في منزل الأمير هاري وميغان ماركل أن طباعها حادة وتتصرف بفوقية مع العاملين لديها.