الأميرة شارلين دو موناكو بكت يوم زفافها ودموعها أثارت التساؤلات. أما محاولتها التهرب من الزواج بالأمير ألبير دو موناكو فقد نفاها أفراد من العائلة ومحامي الأمير تييري لاكوست قبل ثلاثة أيام من الزفاف وعلق قائلاً الى الفيغارو أنه كان موجوداً مع العروسين في باريس وكانت الأمور بينهما على ما يرام.
أما دموع الأميرة خلال مراسم الزفاف الكنسي فقد إعتبرها البعض أنها ناتجة عن زواج بالقوة. وعلقت في اليوم التالي Sunday Times قائلة أنها لعنة عائلة غريمالدي وأن جواز سفر شارلين قد تم مصادرته في المطار بعد إطلاعها على وجود طفل ثالث غير شرعي للأمير. لكن الصحيفة واجهت حكماً قضائياً بعد سنة ونصف قدمت بعدها إعتذاراً ودفعت تعويضاً مالياً.