بعد إنتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب وعودته الى البيت الأبيض مطلع العام المقبل قرر العديد من المشاهير مغادرة الولايات المتحدة وقد هددوا سابقاً أنهم سيغادرون إذا أعيد إنتخابه للمرة الثانية.
المغنية والممثلة الأميركية مايلي سايروس كانت الأولى التي أعلنت قرارها منذ العام 2016 وأكدت أنها لا تقول أشياء لا تعنيها. الممثلة والمنتجة إيفا لونغوريا كشفت أنها منذ فترة لا تقيم في الولايات المتحدة بشكل دائم وغادرت نهائياً مع عائلتها وقالت أنها محظوظة بعكس معظم الشعب الأميركي المرغم على البقاء وهي حزينة من أجلهم. وأضافت أنها أمضت معظم أيام حياتها في بلدها لكن الأمور تبدلت حتى قبل الكورونا. اما الممثلة باربرا ستريسند فقد كشفت انها مترددة بين أوستراليا وكندا.