كشفت معلومات صحفية أن لا تواجد للملكة كاميلا، زوجة الملك تشارلز، على مجموعات المحادثات الخاصة بالعائلة الحاكمة، وأنها لا تتفاعل مع الحوارات التي تدور عليها.

ووفقاً لما كشفه إبنها، فالأمر لا علاقة له بأي عدواة بين والدته والعائلة، بل فقط لأن هاتف والدته هو نوكيا من الطراز القديم وليس هاتفاً ذكياً.

وقال توم باركر في مقابلة تلفزيونية: "والدتي لا تزال تستخدم هاتف Nokia قديم الطراز، لذلك لا يمكنها ذلك. أعتقد أنه لأسباب أمنية. لأسباب تتعلق بالأمن القومي، لا يُعرف سوى القليل عن الهواتف المحمولة التي تستخدمها العائلة المالكة".