تحدثت دوقة يورك، سارة فيرغسون، عن تجربتها الشخصية مع سرطان الثدي، كاشفة عن الصعوبات التي واجهتها منذ تشخيصها.


وأوضحت سارة أن تشخيصها بالمرض مرتين في العام الماضي كان مرهقاً، مشيرة إلى أن الفحص الروتيني هو الذي كشف عن إصابتها. وأضافت أنها خضعت للعلاج اللازم وأن الكشف المبكر كان السبب في إنقاذ حياتها.
في حديثها، لم تخفِ الدوقة مشاعر الخوف التي انتابتها عند إخبار عائلتها، وتشير إلى أهمية الالتزام بالفحوصات الدورية. ورغم نجاح علاجها، أشارت إلى أن المعركة لم تنتهِ، إذ ستواصل إجراء الفحوصات الدورية طوال حياتها.