بعد تحقيقه شهرة كبيرة، عُرض على الملاكم الأميركي محمد علي كلاي أن يوضع إسمه على نجمة في الممر المخصص لأسماء المشاهير في هوليوود، لكن ردة فعله كانت الرفض المطلق، وإستغرب القيمون على هذه المبادرة، لاسيما أن النجمة تعتبر حلماً لجميع المشاهير، وحين وسألوه عن السبب أجاب: "أوافق بشرط واحد أن يتم تعليق النجمة على الجدران ليراها الجميع لأنني أحمل إسم الرسول محمد ولا أرضى أن يدوس الناس على إسمه". فتم التجاوب مع رغبته، وعُلقت النجمة التي تحمل إسمه على الجدار، وأصبحت النجمة الوحيدة المعلقة.