حضرت الأميرة شارلوت إبنة الأمير ويليام والأميرة كيت ميدلتون، والبالغة من العمر تسع سنوات، مع والدتها وخالتها بيبا ميدلتون نهائيات ويمبلدون، وكانت ترتدي في يدها سواراً يحمل خرزة زرقاء، وعليه إسمها بالغة العربية، وقد إختارته خلال رحلة العائلة الى الأردن.
وبالرغم من القواعد الصارمة لمقتنيات العائلة المالكة، لكن إحتفاظ شارلوت بالسوار ووضعه في يدها يدل على رغبة العائلة المالكة بمشاركة بعض التفاصيل التي تشير الى علاقات مميزة مع الأردن وشعبها.
يذكر أن حضور الأميرة كيت ميدلتون المباراة شكل مفاجأة سارة، ما دفع الحاضرين الى الوقوف والتصفيق.