عاشت النجمة العالمية جينيفر لوبيز و الممثل العالمي بن أفليك حياة منفصلة خلال الأشهر القليلة الماضية، بعد أن عقدا قرانهما في جورجيا في 21 أغسطس/آب 2022.


كانت ممثلة "ATLAS" البالغة من العمر 54 عاماً في أوروبا مع أصدقاء ثم هامبتونز، بينما كان بن البالغ من العمر 51 عاماً يصل إلى مكتبه في لوس أنجلوس يومياً.
من ناحية أخرى، وبحسب صحيفة ديلي مايل البريطانية تم انفصال أطفالهما، الذين اعتادوا قضاء الكثير من الوقت معاً.
فيوليت، 18 عاماً، وسيرافينا "المعروفة أيضاً باسم فين"، 15 عاماً، وصموئيل، 12 عاماً، مع الأب بن، والتوأمان ماكس وإيمي البالغان من العمر 16 عاماً بجانب جينيفر في لوس أنجلوس معظم الأحيان.
وقال مصدر أن الأطفال الخمسة مجتمعين كانوا يعملون خلف الكواليس لإعادة جينيفر وبن معاً.
وكشف المصدر المطلع :"يعتقد الأطفال أن جينيفر وبن واقعان في الحب العميق، مثل توأم الروح، ولا يريدونهما أن يطلقا، إنهم يريدون منهم أن يعملوا على حل الأمور للأفضل، كما قالت عهودهما، ويشعرون أن الاثنين يجب أن يستمرا في تقديم المشورة والتحدث عن الأمر، حتى لو كان الأمر مؤلماً.
وتابع المصدر :"إنهم يشعرون أنهم إذا فعلوا وقالوا الأشياء الصحيحة، فمن الممكن أن يكون هناك المزيد من السلام."
وأضاف المطلعون أن الأطفال يريدون أن يعود بن وجنيفر معاً قبل عيد ميلادها الخامس والخمسين، الذي يصادف يوم 24 يوليو.