انتششرت شائعات في الآونة الأخيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تفيد بأن أميرة ويلز كيت ميدلتون كانت تتلقى العلاج في المركز الشهير "إم دي أندرسون" للسرطان في هيوستن، تكساس، بالولايات المتحدة الأميركية، الأمر الذي دفع بقصر كنسينغتون في لندن لإصدار بيان ينفي هذه الشائعات

وأكد المتحدث باسم القصر أن المعلومات المتداولة "غير صحيحة"، وأن الأميرة كيت تتلقى العلاج في المملكة المتحدة.

وحول ما جرى تناقله من أن الأميرة كيت الن تعود مطلقاً إلى واجباتها الملكية، نفى القصر هذا الادعاء بشكل قاطع، وأكد مصدر مقرب من العائلة المالكة لمجلة "هاربرز بازار" أن الشائعات حول عدم عودة الأميرة كيت إلى واجباتها الملكية على الإطلاق "غير صحيحة"، مشددًا على أن الأولوية الحالية للأميرة كيت هي صحتها، لافتاً إلى أن الأميرة كيت لم تظهر علنًا منذ ديسمبر الماضي بسبب تركيزها الكامل على صحتها وعلاجها.