كشف الممثل الأميركي كلينت إيستوود البالغ من العمر 95 سنة، عن شعوره بالوحدة وما قاله مؤثر جداً: "التقدم بالعمر مخيف الجسد لا يتحرك بسهولة، والنظر يتعب من الضوء لكن ما هو أصعب بلوغ التسعين سنة ولا تجد أحداً من أحبائك الى جانبك ليستمع الى قصص تاريخك المليء بالبطولات الوهمية، وأنت تعلم أنه غير مهتم.
مخيف أن تكون وحدك بعد أن كان الجميع يبحث عنك، وبعد إمضاء عمر طويل في أضواء الشهرة، لم تنعم بعائلة، وبقيت في الظلام حين احتجت ليد ترشدك الى الضوء؟! لا تهملوا فكرة تكوين أسرة".