كشفت The Telegraph أن الحملة القوية التي طالت الأميرة كيت ميدلتون على وسائل التواصل الإجتماعي وراءها ثلاثة دول هم الصين وإيران وروسيا وقد نشروا شائعات ركزت على نظرية المؤامرة ضد الأميرة والهدف زعزعة بريطانيا.
وكانت الشائعات قد إنتشرت بشكل كبير بعد غياب الأمير ويليام عن الحضور الى ذكرى مخصصة لملك اليونان السابق قسطنطين وبرر غيابه بالأسباب الشخصية ويرجح المراقبون أن السبب هو تشخيص مرض كيت. وحمى الشائعات بلغت ذروتها بعدما نشرت الأميرة صورتها مع أولادها بمناسبة عيد الأمهات فإنتشرت على كافة التطبيقات على مواقع التواصل الإجتماعي. وشرح المراقبون في القصر الملكي أن الفيديو الذي نشرته كيت كان للرد على كل الشائعات وإسكاتها لكن نظريات المؤامرة إستمرت مع إلإشارة البعض أن الفيديو تم إنجازه بواسطة الذكاء الإصطناعي.