فُتح تحقيق في المركز الطبي London Clinic، الذي تعالجت فيه الأميرة كيت مديلتون، جراء خضوعها لعملية جراحية.
وكشفت The Mirror، أن أكثر من شخص في الفريق الطبي في London Clinic، حاولوا بطريقة غير قانونية، الوصول إلى الملف الطبي للأميرة للإطلاع على حقيقة مرضها، بعد الشائعات التي رافقت غيابها. وعلق الناطق الرسمي في قصر كنسنغتون قائلاً: "هذا الأمر يخص المركز الطبي". فأصدر المركز الطبي بياناً ورد فيه: "الجميع في المركز الطبي في London Clinic حريص على المهنية والواجبات القانونية مع إحترام خصوصية المرضى. ونحن فخورون بمستوى العناية التي نقدمها للمرضى، الذين منحونا ثقتهم".
وتبلغ قصر كنسنغتون أن تحقيقاً بدأ لكشف ملابسات القضية التي تخص العائلة المالكة.