اختارت الفنانة العالمية كايتي بيري، ان تروج للعلامة التجارية الخاصة باسمها، بطريقة اعتبرها البعض مستفزة وتثير الاشمئزاز، وذلك لانها نشرت صورة ترويجية ظهرت فيها وهي جالسة على كرسي الحمام وتتبول، بينما الباب بقي مفتوحاً.
وحازت الصورة على تفاعل كبير من قبل الجمهور، وانقسمت الآراء بين من رأى ان هذه الصور لا تليق بها ولا تفيد بالترويج لعلامتها التجارية الخاصة بالاحذية، وبين من رأى أن هذه الصورة غير خادشة للحياء، ولا يجب تحويلها الى مادة لانتقادها، قبل ان نرى مدى ارتباط الموضوع بالمجموعة الجديدة.