تم تصوير الممثل الأميركي روبرت دي نيرو لأول مرة منذ ورود أنباء عن وفاة حفيده لياندرو دي نيرو رودريغيز بجرعة زائدة، والتقطته الصور متوجهاً إلى الجنازة في مانهاتن.
غادر الممثل الأسطوري منزله في أبر إيست سايد بصحيفة ممسكة بيده، قبل أن يركب السيارة، والتي نقلته بعد ذلك إلى كنيسة فرانك إي كامبل الجنائزية القريبة.
وكان قد إكتشف محققو شرطة نيويورك ما بدا أنه مخدرات وأدوات مخدرات في مكان الحادث، مما دفعهم للاعتقاد بأن وفاة لياندرو كانت جرعة زائدة. ويقوم الطبيب الشرعي باتخاذ القرار النهائي بشأن كيفية وفاته.
وأصدر دي نيرو بيانًا حدادًا على وفاة لياندرو: "لقد حزنت بشدة لوفاة حفيدي الحبيب ليو. نحن نقدر بشدة تعازي الجميع. نطلب من فضلك أن نحظى بالخصوصية لنحزن على فقداننا ليو".