قررت الممثلة آمبر هيرد الانتقال للعيش في إسبانيا والإبتعاد عن المدينة الصاخبة هوليوود لتتمكن من تجاوز خسارة قضيتها الشهيرة أمام طليقها السابق جونى ديب وتستعيد حياتها الطبيعية.
ورصدتها عدسات المصورين في العاصمة مدريد بصحبة طفلتها، التي أنجبتها من أم بديلة مرتين.
باعت آمبر هيرد منزلها في ولاية كاليفورنيا وقررت الرحيل للتركيز على تربية ابنتها تربية سليمة، بعيداً عن الأضواء والشهرة، بما أنها تتقن اللغة الإسبانية، مثل الإنجليزية بطلاقة. وعن احتمالية عودتها إلى هوليوود، فهي تتوقف على ما إذا كان هناك مشروع فني يناسبها.