الأمير أندرو مرتبك ويائس لأنه تبين وفقاً لاتفاقية ان شقيقه الملك تشارلز الثالث، هو الوريث الوحيد لثروة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية.
وكانت الملكة الراحلة وعدت بأن تترك لأمير يورك الأمير أندرو إيرادات سنوية بمبلغ 280000 يورو، لكنه لن يستفيد من أي فلس.
الأمير أندرو بعد سلسلة الفضائح التي تورط فيها وهزت العائلة المالكة وأدت الى تجريده من ألقابه العسكرية والشرفية، لن يتمكن من دفع تكاليف صيانة منزله، ولن يحظى بأي دعم من شقيقه الملك تشارلز الثالث، بحسب ما أوردت مجلة Voici الفرنسية.
تنص الاتفاقية التي جرت بين الملكة الراحلة وخليفتها والتي تم الكشف عنها ان تعود كل ثروة الملكة الراحلة الى خليفتها الملك تشارلز الثالث وان لا يتم تقسيمها على أولادها جميعهم.