أثار الجدل وجود إنتفاخ بين ساقي المغنية الأميركية ليدي غاغا خلال حفل موسيقي، ما ادى الى تداول شائعات عن إحتمال ان تكون نصف إمرأة ونصف رجل. ردا على سؤال احد الصحافيين إذا كانت تملك عضوا ذكريا أجابت ربما. وفي مقابلة اخرى ردت على الصحافية التي طرحت نفس السؤال مبتسمة :هل سمعت عن هذه الخبر؟ وقالت ان الصحافيين يحبون النساء المثيرات واللواتي يكشفن عن أفكارهن من دون تردد.
وقالت إن الأسئلة المزعجة تتكرر دائماً، منها: لماذا تتعرين؟ هل تحبين صدم المتابعين؟ فقالت حتماً.
لكن ليدي غاغا بالرغم من الشهرة التي حصلت عليها لاحقتها اللعنة ومنعتها من الحصول على الحب. وردا على سؤال عن الشائعات الخاطئة التي طالتها أجابت: "شائعة أنني مصطنعة وأنني أسعى الى لفت الأنظار فقط، بينما أنا كل خفقة من قلبي مهداة للحب والفن".
وبعد الحفل الغنائي الذي أحدث ضجة وجدلاً ردت على سبب عدم إكتراثها بالرد على الشائعات فأجابت انها لا تريد تضييع وقتها للإجابة عن كونها تملك عضوا ذكريا لأن المتابعون لا يكترثون وانا ايضا لا اكترث. وأضافت: "كل ليلة يأتي 17000 متابع ومعجب لحضور حفلاتي ولا يكترثون أذا كنت رجل أو إمرأة او مخنثة أو مثلية الجنس او متحولة جنسياً فهم يأتون من أجل الموسيقى ومن أجل الحرية".
وأضافت: "انا لست نجمة أنا فنانة ومؤدية لموسيقى البوب. عندما أعود الى بيتي أصبح فتاة عادية كاثوليكية من أصول أيطالية تريد أن تكون مصدر فخر لوالدها".
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا