علقت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان على الحملة الإعلانية لعلامة بالنسياغا التي استعانت فيها بأطفال محاطين بأمور لها ايحاءات جنسية، وقالت كيم: "لقد التزمت الصمت خلال الأيام التي مضت، والسبب لا يعود لأنني لم أشعر بالغضب والاشمئزاز تجاه حملة بالنسياغا، بل لأنني كنت بحاجة إلى التحدث مع فريق الشركة لأفهم بنفسي كيف حدث هذا، وكوني أماً لأربعة أطفال لقد صدمت من الصور، فيجب أن يحظى الأطفال بدرجات كبيرة من الاحترام وضمان عدم تعرضهم لأي نوع من الإساءة في مجتمعاتنا، أنا ممتنة لاعتذار بالنسياغا وحذفها صور الإعلان. بعد تحدثي مع الفريق، أظن أنهم تفهموا حجم خطورة الموضوع وسيتخذون الإجراءات اللازمة للحد من تكرار ما حصل".
وتعرضت كيم للكثير من الإنتقادات والهجوم بعد تعليقها حيث اعتبر كثيرون أن هذا التعليق يدل على أن كيم لم تتخذ اجراءً فعلياً وكافياً تجاه ما قامت به دار بالنسياغا.