قررت المنظمات الحقوقية النسائية دعم الممثلة الاميركية آمبر هيرد في خطوة لكسر الصمت تجاه قضايا العنف المنزلي، رغم صدور حكم لصالح النجم العالمي جوني ديب في قضية التشهير.
وأفاد تقرير صحيفة "واشنطن بوست" أن أكثر من 200 شخص ومنظمة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة وقعّوا على الرسالة لدعم آمبر هيرد وأبرزهم المنظمة الوطنية للمرأة، والمركز القانوني الوطني للمرأة، وجمعية المساواة الآن.
وأشارت التقارير إلى أن الرسالة كتبتها مجموعة من النساء الناجيات من العنف المنزلي، ومن أنصار آمبر هيرد. وجاء في الرسالة أن الاخيرة تعرضت للكثير من المضايقات التي كانت مدفوعة بالمعلومات المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي.