ما تزال صورة اللاعب الإسباني والحبيب السابق لـ شاكيرا جيرارد بيكيه مع لاعب سابق في فريقه زلاتان إيبراهيموفيك في مرآب للسيارات، قيد التداول، حيث بدت على وجهه مشاعر الحب، لاسيما بعد إحتمال أن تكون علاقة بيكيه بصديقته كلارا غطاء وتمويهاً لإخفاء الحقيقة، والمحافظة على صورة اللاعب الإجتماعية.
وقد نفى بيكيه سابقاً شائعات طالته إتهمته بأنه ثنائي الجنس، وبرر الصورة التي إلتقطت له بأنه كان يتلقى تهنئة صديقه بعد إطلاقه كتاباً يروي سيرة حياته وهو إنسان عاطفي واللقطة أخذت عندما كان يمسك بيده. وشوهد بيكيه يصل الى بيت شاكيرا وظن البعض أنه فعل ذلك لتبديد الشكوك ولتحسين صورته تجاه أولاده المعرضين بشكل دائم لتعليقات المتابعين على مواقع التواصل الإجتماعي، لكن زيارته كانت تخفي سبباً آخر وهو الإطمئنان على صحة والدها الموجود في المستشفى الذي وُصف وضعه الصحي بالدقيق.
يذكر أن شاكيرا قررت أن تتجاوز جرح خيانة بيكيه بغض النظر عن الأسباب التي دفعته الى ذلك وعن حقيقة ميوله العاطفية تجاه الرجال وأن تكرس حياتها من أجل أولادها ومهنتها وقد أطلقت أغاني ناجحة بعد إنفصالها عنه.