فضيحة جديدة يتم تداولها في القصر الملكي البريطاني عن مؤامرة قديمة كانت تحاك بين الأميرة ديانا وإبن الملكة المفضل الأمير أندرو للحؤول دون وصول الأمير تشارلز الى العرش الملكي، لا سيما ان العلاقات بين الشقيقين لم تكن جيدة.
كان أندرو يعتقد أن شقيقه غير قادر على تولي مسؤوليات العرش، وبدأ بالتخطيط لمؤامرة مع الأميرة ديانا التي كانت مقربة من زوجته سارة فيرغسون وتحكي لها أسرارها.
وتقضي الخطة بإقناع الملكة أن تشارلز غير مؤهل لتسلم العرش وأن يتولى إبنه ويليام المهمة بعد وفاة الملكة وكان أندرو مصمماً على تولي دور الوصي على ويليام في حال كان قاصراً. مارس أندرو الضغوط على والدته لا سيما أنه يعرف أنه المفضل لكي تستبعد إبنها البكر. ومع رحيل الأميرة ديانا إستمرت المؤامرة لأن وصول كاميلا كان معطى جديد أراد أندرو إستغلاله لإنجاح مخططه.
كان سلبياً جداً وممتعضاً ويرفض أن تكون كون كاميلا فرداً من العائلة المالكة وكان يريد منع شقيقه من الزواج بها ولكن خطته باءت بالفشل وتم إستبعاده عن مهامه الملكية بعد الفضيحة التي تورط بها وأصبح تشارلز ملكاً وبقيت القصة مجرد شائعة.
